وأضاف: "حاول كثير من الناس في زمن سابق أن يستغلوا المسجد ليكون معول هدم في البلد (...)" معتبرا أن "استرجاع" المسجد جعله اليوم "يرافق الأمة في نهضتها، من خلال الخطاب ويشارك في تحصينها و حمايتها و لملمة جراحها و الامتناع عن الفتوى التي تسيل الدماء".
وأضاف بلمهدي أن مصالح دائرته الوزارية استطاعت من خلال اللجنة الوزارية للفتوى أن "تؤسس لرأي عام مشترك وتعزيز المرجعية الدينية و ضبطها ما أمكن".